الخميس، مارس 04، 2010

اللهم زدني حبا بليلى



هذا عن أسباب الشقاء ولكن هل هذا وحده كاف لاستمرار الحب، وهل يمكن للشخص أن يبقى على حبه رغم تبدد الأمل؟ وإن فعلها من سبقوا باسترسال مشاعرهم استرسال الصحراء الممتدة أمامهم فهل يفعلها من هم تلاحقهم سرعة الحياة ولا يستطيعون أن يلاحقوها؟ هل يمكن أن يبقى هذا الشعور الغريب المسبوق بالفرح داخل القلب رغم غياب الجسد لأي سبب من الأسباب، وأي أمل قصدت فيروز حين غنت "أهواك بلا أمل"، هل الأمل في الحب هو اللقاء أم استمرار هذا الحب لأنه لا يمكن لإنسان أن يتمنى زوال هذا الشعور الجميل من داخله وإن ارتبط بالاشتياق اللاذع والألم المفتوح؟؟ .. (باقي النص)

1التعليقات :

في الخميس, مارس 18, 2010 7:31:00 م, Anonymous غير معرف قال / ت :

http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=lsq&shid=293&start=0

 

إرسال تعليق

<< الرئيسية